الغذاء الملكي للمناعة
غذاء ملكة النّحل
يُعتبر العسل من أكثر المواد الغذائيّة أهميةً لجسم الإنسان؛ فهو مادّة غذائية لزجة القوام مذاقه طيب كمذاق السكر ينتجه النّحل في خليته لتتغذّى عليه جميع أفراد الخلية باستثناء ملكة النّحل،
التي تتغذى على غذاءٍ خاصٍ بها يُسمى بغذاء ملكة النّحل والذي يُمكنها من إنتاج ألفي بيضة في اليوم لاستمرار عمل الخلية. الغذاء الملكي هو ذلك الغذاء الذي يُشبه السّائل الهُلامي ذو اللون الأبيض (جيلي أبيض)، والّذي تُفرزه النّحلات العاملات في الخلية من غدد موجودة في مُقدّمة رأسها أي من الغُدد الفَكية العلوية والغُدد التّحت البلعومية، ويتميز هذ الغذاء بالقوام الرّغوي لارتفاع نسبة البروتين فيه، ومن أهمّ المكونات التي يحتوي عليه الغذاء الملكي للنحل الكربوهيدرات (كالجلوكوز، والسكروز، والملتوز) ، والبروتينات، والماء، والدهون، والأحماض النووية، والفيتامينات المعروفة، والعناصر المعدنية، والأحماض الأمينية (كحمض الاسبارتيك، والسيرين، والجلوماتيك، والبرولين)، والعديد من المواد الأخرى، فكلّ ذلك صنع منه غذاء جيّداً لجسم الإنسان. فوائد غذاء ملكة النّحل يفيد في المحافظة على شباب البشرة ونعومتها، فهو يمنع ظهور التّجاعيد وأعراض الشّيخوخة على البشرة. يُنصح به للرجال الذين يعانون من الضّعف الجنسي؛ حيث يُنشّط الغدد الذكورية التناسلية، فهو مفيد في حالات العقم، ويساعد أيضاً على النمو خلال مرحلة المراهقة والبلوغ. يزيد من نشاط الجسم (فهو يقاوم الإرهاق والتّعب والأرق)، وهو مقوٍّ جيد للذاكرة، وكذلك هو الغذاء النّاجح في فتح الشهيّة لجميع الأعمار، وبالتالي يُعزّز من الثّقة بالنّفس. يعالج أمراض قرحة المعدة والتهاب الاثني عشر؛ نتيجة وفرة حمض البانتوثينيك في الغذاء الملكي، فهو يعالج أمراض الكبد، وكذلك الاضطرابات العصبية. يزيد إنتاج كريات الدّم الحمراء؛ فهو مهم لحالات الأنيميا، ويمنع الإصابة بمرض السكّري، ويعالج ضعف النموّ، ويفيد في حالات الجفاف التي تصيب الفم والشفاه، وأيضاً التهابات تجويف الفم. يُقوّي الغذاء
الملكي يُعزّز مناعة الجسم ضد الكثير من الأمراض أهمها: الأمراض المعوية، والأمراض الجلدية، وتصلب الشّرايين والقضاء على تراكم الكولسترول، ومرض الدوسنتاريا، وحالات الصّداع النّصفي. يُعتبر الغذاء الملكي من الأغذية التي تعتمد عليها النساء في فترة ما بعد الولادة، وحالات الدّورة الشّهرية. يساعد الغذاء الملكي على الهضم الجيّد للغذاء في داخل الجسم، فهو مفيد للأشخاص الذين يُعانون من مرض القولون العصبي النّاتج عن الخمول العصبي الذي تسببه الأعضاء الهضمية المضطربة في عملها. يُجدّد الخلايا خصوصاً للأشخاص الذين يتطلب عملهم التّعرض للنظائر الإشعاعية، والأشعة الخطرة التي تتلف خلايا الجسم. أثبت فعاليته في التئام الجروح ونزيف الدّم، وخفض ضغط الدّم الذي تتعرّض له الشّرايين عن المستوى الطّبيعي؛ لذا فهو جيّد لمرضى القلب والأوعية الدمويّة.
يُعتبر العسل من أكثر المواد الغذائيّة أهميةً لجسم الإنسان؛ فهو مادّة غذائية لزجة القوام مذاقه طيب كمذاق السكر ينتجه النّحل في خليته لتتغذّى عليه جميع أفراد الخلية باستثناء ملكة النّحل،
التي تتغذى على غذاءٍ خاصٍ بها يُسمى بغذاء ملكة النّحل والذي يُمكنها من إنتاج ألفي بيضة في اليوم لاستمرار عمل الخلية. الغذاء الملكي هو ذلك الغذاء الذي يُشبه السّائل الهُلامي ذو اللون الأبيض (جيلي أبيض)، والّذي تُفرزه النّحلات العاملات في الخلية من غدد موجودة في مُقدّمة رأسها أي من الغُدد الفَكية العلوية والغُدد التّحت البلعومية، ويتميز هذ الغذاء بالقوام الرّغوي لارتفاع نسبة البروتين فيه، ومن أهمّ المكونات التي يحتوي عليه الغذاء الملكي للنحل الكربوهيدرات (كالجلوكوز، والسكروز، والملتوز) ، والبروتينات، والماء، والدهون، والأحماض النووية، والفيتامينات المعروفة، والعناصر المعدنية، والأحماض الأمينية (كحمض الاسبارتيك، والسيرين، والجلوماتيك، والبرولين)، والعديد من المواد الأخرى، فكلّ ذلك صنع منه غذاء جيّداً لجسم الإنسان. فوائد غذاء ملكة النّحل يفيد في المحافظة على شباب البشرة ونعومتها، فهو يمنع ظهور التّجاعيد وأعراض الشّيخوخة على البشرة. يُنصح به للرجال الذين يعانون من الضّعف الجنسي؛ حيث يُنشّط الغدد الذكورية التناسلية، فهو مفيد في حالات العقم، ويساعد أيضاً على النمو خلال مرحلة المراهقة والبلوغ. يزيد من نشاط الجسم (فهو يقاوم الإرهاق والتّعب والأرق)، وهو مقوٍّ جيد للذاكرة، وكذلك هو الغذاء النّاجح في فتح الشهيّة لجميع الأعمار، وبالتالي يُعزّز من الثّقة بالنّفس. يعالج أمراض قرحة المعدة والتهاب الاثني عشر؛ نتيجة وفرة حمض البانتوثينيك في الغذاء الملكي، فهو يعالج أمراض الكبد، وكذلك الاضطرابات العصبية. يزيد إنتاج كريات الدّم الحمراء؛ فهو مهم لحالات الأنيميا، ويمنع الإصابة بمرض السكّري، ويعالج ضعف النموّ، ويفيد في حالات الجفاف التي تصيب الفم والشفاه، وأيضاً التهابات تجويف الفم. يُقوّي الغذاء
الملكي يُعزّز مناعة الجسم ضد الكثير من الأمراض أهمها: الأمراض المعوية، والأمراض الجلدية، وتصلب الشّرايين والقضاء على تراكم الكولسترول، ومرض الدوسنتاريا، وحالات الصّداع النّصفي. يُعتبر الغذاء الملكي من الأغذية التي تعتمد عليها النساء في فترة ما بعد الولادة، وحالات الدّورة الشّهرية. يساعد الغذاء الملكي على الهضم الجيّد للغذاء في داخل الجسم، فهو مفيد للأشخاص الذين يُعانون من مرض القولون العصبي النّاتج عن الخمول العصبي الذي تسببه الأعضاء الهضمية المضطربة في عملها. يُجدّد الخلايا خصوصاً للأشخاص الذين يتطلب عملهم التّعرض للنظائر الإشعاعية، والأشعة الخطرة التي تتلف خلايا الجسم. أثبت فعاليته في التئام الجروح ونزيف الدّم، وخفض ضغط الدّم الذي تتعرّض له الشّرايين عن المستوى الطّبيعي؛ لذا فهو جيّد لمرضى القلب والأوعية الدمويّة.
موجود عندك وكم سعرو
ردحذف